في الفقرة التي يعرفنا من خلالها الزميل ميشائيل فيغه على طبيعة الحياة في الريف الألماني، من خلال لقاءاته بأشخاص وخبراء في أكثر من مجال. وبعد أن قطع أكثر من ألف وسبعمئة كيلومتر من رحلته على دراجة سكوتر يحتاج بالتأكيد الى الراحة، وهذه الراحة وجدها في فندق فريد من نوعه. فكل غرفة هناك تعبر عن بلد ما في العالم.